الطرقات الخالية في الليالي الشتوية المطيرة ليست مُعَدّة للسير وحيدًا. عيناي لم تألفها بعد في تلك الصورة.
المباني الشاهقة وواجهات المحال التجارية تنتصب على جانب، والبحر قابع في الجانب الآخر بهديره الذي لا ينقطع وكأنه يغط في نومٍ عميق، وقطرات المطر تبلل الطريق، فتنطبع على صفحته انعكاسات الأضواء الملونة من السيارات القادمة.
لوحة فنية ساحرة، لكن ينقصها وجودِك!
* القصة كاملة على موقع المحطة
* أو اقراها وحملها pdf
21 يناير 2019
0 تعليقات