لم يدع أحمد خالد توفيق صوتا إسلامويا إلا وامتدحه.. بدءا من مصطفى محمود وفهمي هويدي، مرورا بمحمد الغزالي وعبد الوهاب المسيري، وصولا لمحمد عمارة ويوسف القرضاوي..
يقول عن زعيم ميليشيات حزب الله الإرهابية: "منذ سمعت اسم (حسن نصر الله) للمرة الأولى وقعت في حبائله ككل من عرفه".. وفي الوقت نفسه ينكر الإرهاب معتبرا أن أيمن الظواهري وأسامة بن لادن عملاء لأمريكا !
بوب آرت.. أدب رعب.. نقيض البطل.. ألا يبدو كل هذا جديدا؟
بلى.. “يبدو” كذلك. لكن إلام يكرس كل هذا؟
* المقال كامل على موقع دقائق
* أو اقراه وحمله pdf
19 نوفمبر 2020
0 تعليقات